اعراض حصوة المرارة
تبدأ الأعراض غالباً بألم في الجزء العلوي الأيمن من البطن، خاصةً عند تناول أطعمة مشبعة بالدهون، قد يستمر الألم لساعات كحد أقصى، وقد يصاحبه أعراض أخرى، مثل:
ألم بالكتف الأيمن أو الظهر.
غثيان.
تقيؤ.
اضطرابات في المعدة.
بول داكن.
إسهال.
عسر الهضم.
تجشؤ.
براز أسود قاتم.
اصفرار العين أو الجلد.
حصوة المرارة
المرارة كيس لاصق بالكبد، يهضم المواد الدهنية، ويخزن أحد السوائل الهضمية المعروفة باسم العصارة الصفراوية، التي تحمل الكوليسترول والبيليروبين ، ويسبب تراكم كميات كبيرة من تلك المواد في المرارة تكون مواد صلبة صغيرة تسمى الواحدة منها حصوة مرارية.
أنواع حصوات المرارة
تنقسم الحصوات إلى نوعين رئيسين، هما:
حصوات الكوليسترول المرارية (بالإنجليزية: Cholesterol gallstones): حصوات صفراء اللون، تنتج على الأغلب من تراكم الكوليسترول في الصفراء، وتعد النوع الأكثر شيوعاً.
حصوات المرارة الصبغية (بالإنجليزية: Pigment gallstones): تحدث عند تراكم كميات كبيرة من البيليروبين، وتظهر باللون الأسود أو البني الداكن.
اسباب حصوة المرارة
ما زال السبب الرئيس والمحدد لتكون الحصوات غير معروف حتى الآن، لكن حاولت بعض النظريات تفسير تلك الحالة، نذكرها لكم:
تراكم كميات كبيرة من الكوليسترول في العصارة الصفراوية: ينتج الكبد كميات كوليسترول أكبر مما تقدر على هضمه المرارة مسبباً حصوات الكوليسترول المرارية، في بعض الأحيان.
كميات البيليروبين الكبيرة في العصارة الصفراوية: تحفز بعض الأمراض مثل تليف الكبد وأمراض الدم، الكبد على إنتاج كميات أكبر من البيليروبين، مكونةً حصى المرارة الصبغية.
مشاكل تفريغ المرارة: يؤدي تشبع المرارة بسبب عدم قدرتها على تفريغ محتوياتها جيداً إلى تكون حصوات بها.
عوامل الخطر
تنقسم عوامل الخطر إلى عوامل يمكن التحكم بها، وعوامل لا يمكن التحكم بها، وعوامل طبية، وتزداد احتمالية إصابتك إذا كنت تعاني من تلك عوامل.
عوامل الخطر الطبية، وتشمل ما يلي:
الحوامل.
مرضى فقر الدم الانحلالي أو المنجلي أو سرطان الدم.
تناول أدوية منع الحمل، أو الأدوية الهرمونية.
من يعانون من مرض في الأمعاء، مثل داء كرون.
مرضى الأمراض الكبدية، مثل التليف.
تناول العقاقير المخفضة للكوليسترول.
عوامل الخطر التي لا يمكن التحكم بها، وتشمل ما يلي:
الأعمار أكبر من 40 عاماً.
النساء.
وجود تاريخ عائلي للإصابة بالحصوات.
عوامل الخطر التي يمكن التحكم بها، وتشمل ما يلي:
السمنة.
الأنظمة الغذائية التي تحوي كميات دهون كبيرة وقليل من الألياف.
عدم ممارسة الرياضة.
فقدان كثير من الوزن سريعاً.
مرضى السكري.
اعراض حصوة المرارة
تبدأ الأعراض غالباً بألم في الجزء العلوي الأيمن من البطن، خاصةً عند تناول أطعمة مشبعة بالدهون، قد يستمر الألم لساعات كحد أقصى، وقد يصاحبه أعراض أخرى، مثل:
ألم بالكتف الأيمن أو الظهر.
غثيان.
تقيؤ.
اضطرابات في المعدة.
بول داكن.
إسهال.
عسر الهضم.
تجشؤ.
براز أسود قاتم.
اصفرار العين أو الجلد.
حمى.
تسمى تلك الأعراض أيضاً المغص الصفراوي.
ما سبب الألم؟
لا تسبب الحصوات بحد ذاتها ألماً، لكنها تعرقل خروج العصارة الصفراوية من المرارة مسببةً ذلك الألم.
هل يمكن ألا تسبب ألماً؟
80 % من الحالات لا يصاحبها ألم، وتكتشف بالأشعة السينية (بالإنجليزية: X-rays)، أو عند إجراء جراحة في البطن، وتسمى حينها حصى المرارة الصامت، طبقاً للكلية الأمريكية لأمراض الجهاز الهضمي (بالإنجليزية: ACG).
كيف يتم تشخيص حصوة المرارة؟
يعتمد التشخيص على فحص الجلد والعينين لتحديد اصفرارهم من عدمه، وإجراء بعض التحاليل والتصاوير، أهمها:
الموجات فوق الصوتية (بالإنجليزية: Ultrasounds): تظهر تلك الموجات ما يوجد داخل البطن في تصاوير واضحة، وتعد أدق طريقة لتأكيد الإصابة.
مسح النويدات المشعة (بالإنجليزية: Gallbladder radionuclide scan): يحقن المريض بمادة مشعة في عروقه، ثم تنتقل إلى الكبد والمرارة عبر الدم، إذ تساعد على تحديد انغلاق القنوات الصفراوية من عدمه خلال التصاوير، وقد يستغرق هذا الإجراء ساعة كاملة.
تصوير البنكرياس والقنوات الصفراوية بالمنظار (بالإنجليزية: ERCP): تقنية تستخدم بها الكاميرا والأشعة السينية لتحديد المشاكل الموجودة في المرارة وقنوات البنكرياس، وتساعد الطبيب في تحديد ورؤية الحصوات الملتصقة بالقناة المرارية.
فحص البطن بالأشعة المقطعية (بالإنجليزية: Abdominal CT scan): تساعد الأشعة المقطعية على التقاط صور للكبد والبطن.
تحاليل الدم: يطلبها الطبيب لتقييم وظائف الكبد، وتحديد كميات البيليروبين.
كذلك قد يطلب الطبيب الفحوصات التالية:
التصوير التنظيري بالموجات فوق الصوتية (بالإنجليزية: Endoscopic ultrasound).
التصوير الومضاني الصفراوي (بالإنجليزية: HIDA scan).
علاج حصوة المرارة
لا يعالج المريض إلا بعد ظهور الأعراض، هناك عدة طرق علاجية نذكرها لكم:
استئصال المرارة جراحياً (بالإنجليزية: Cholecystectomy): يستأصل الجراح المرارة لعلاج الحصوات المتكررة، وتنتقل العصارة الصفراوية من الكبد إلى الأمعاء الدقيقة مباشرةً في هذه الحالة، تعد تلك الجراحة العلاج الأمثل والأكثر شيوعاً، ولا تشكل إزالة المرارة تهديداً على حياة المريض، ولا تؤثر على عملية هضم الطعام، لكنها قد تسبب إسهالاً مؤقتاً.
العمليات الجراحية والتجميلية
شفط الدهون ،شد البطن والترهلات، البدانة وتكميم المعدة, نحت الجسم،عملية التثدي عند الرجال، جراحة الثدي ،عمليات الغدة،جراحة الفتوق ،استئصال المرارة بالمنظار ،الدوالي ،البواسير، الناسور ،كيس الشعر.
د. أسامة العبدالله استشاري في الجراحة العامة والتجميلية.
#شد_البطن #شفط_الدهون #شد_الترهلات #شد_الجسم #اسطنبول #نحت_الخصر #تركيا #حقن_الدهون #تكميم_المعدة #تكميم #فيزر #الدكتور_أسامة_العبدالله